الختم العثماني على مدخل المستشفى في نابلس

الختم العثماني على مدخل المستشفى في نابلس

تأسسَ المستشفى في عهد الدولة العثمانية سنة 1888 في منطقة مطلة من الجبل الشمالي على البلدة القديمة. بدأ المستشفى العمل بقدرة سريرية تبلغ 60 سريراً، في أقسام الطوارئ، الجراحة، النسائية والتوليد، الأطفال، العمليات، العظام، القلب، الأمراض الباطنية والقلب والأعصاب. مع الزمن، أجريت عدة توسعات للمستشفى؛ لزيادة عدد الأسرة، وإضافة بعض الأقسام، ففي عام 1934، أضيفت عدة أسرة للحالات المعدية، وأنشئ مدرسة للممرضات. وعام 1940، أضيف جناج جديد إلى المستشفى، وجرى توسعة وتحديث أجهزة أقسام الجراحة، التوليد، وغرف الحالات المعدية، وبحلول عام 1948، كان المستشفى يضم حوالي 144 سرير

 

الكنافة النابلسية تدخل موسوعة غينس ضينية كنافة تزن هذه الكنافة 1765 كغم

الكنافة النابلسية تدخل موسوعة غينس

الكنافة النابلسية نوع من الحلويات تشتهر بصناعتها مدينة نابلس الفلسطينية وهي حلوى لذيذة من الحلويات التي تؤكل في بلاد الشام وهذه الحلوى لها رواج كبير بين العرب كما أن كثيراً من النابلسية الأغنياء يقومون بافتتاح سلسلة محلات حول العالم للكنافة النابلسية والحلويات الشرقية وخاصة في الدول العربية، وهي مشهورة جداً في فلسطين وسوريا والأردن ولبنان والعراق

دخلت مدينة نابلس في تاريخ 18\7\2009 موسوعة غينيس للأرقام القياسية بأكبر صينية كنافة نابلسية. وتزن هذه الكنافة 1765 كغم من الكنافة النابلسية بطول 74 مترا وبعرض 105 سم. وتطلب عمل أكبر صدر كنافة 700 كغم من العجينة و600 كيلو جبنة و6 أكياس من السكر بوزن 50 كغم و6 تنكات سمن بلدي و40 كغم من الفستق و22 جرة من الغاز، وتكلفة قدرها 30000 دولار

نابلس أو شكيم بالكنعانية هي مدينة قديمة ومتجددة

نابلس أو شكيم بالكنعانية هي مدينة قديمة ومتجددة

نشاهد نهضة عمرانية كبيرة في نابلس وبقاء اسواقها وحاراتها القديمة

تعرف هذه المدينة بعدة أسماء منها: جبل النار ودمشق الصغرى وعش العلماء وملكة فلسطين غير المتوجة. عدد سكانها يفوق 300 ألف نسمة. يعود تاريخها الى سنة 3600 قبل الميلاد

شعراء وأدباء مدينة نابلس

شعراء مدينة نابلس إبراهيم طوقان شاعر فلسطين، وشقيقته فدوى طوقان. حلمي الزواتي. عبد اللطيف عقل. ليلى علوش. علي الخليلي. محمد مهيب جبر

أهم الأدباء في القرن العشرين من مدينة نابلس: عادل زعيتر. قدري طوقان. محمد عزة دروزة. ثريا ملحس. أكرم زعيتر

مدينة نابس كما كانت يوم 24.09.1918 كان عدد سكان مدينة نابلس سنة ١٩٢٠ ما يقارب ١٦ ألف نسمة

زلزال نابلس 1927

زلزال نابلس 1927
زلزال كبير ضرب منطقة نابلس صبيحة يوم الإثنين 11 تموز 1927
بلغت شدة الزلزال 6.2 درجة على مقياس ريختر و تم تحديد مركزه لاحقاً قرب جسر دامية في غور الأردن على بعد حوالي 25 كيلومتراً شرق نابلس. نتيجة قوة هذا الزلزال تأثرت به كل مدن شمال فلسطين وسبب في بعضها دمار بعض المنازل
لقد دمر هذا الزلزال في مدينة نابلس، ما يقارب 300 منزلاً وجامع النصر التاريخي 

وأجزاء من الجامع الصلاحي الكبير

المحمية الطبيعية تل القاضي - تل دان שמורת טבע תל - דן

المحمية الطبيعية تل القاضي - تل دان

نهر دان غزير المياه ، بمعدل 8 متر مكعب لكل ثانية، وهو يزود أكثر من نصف كمية المياه التي تصب في نهر الأردن

الاسم التوراتي (تل دان) يقع في غور وادي الأردن على بعد حوالي 18 كيلو متر إلى الشمال من بحيرة الحولة

أقيمت على بقعة تل القاضي مدينة "لاش" الكنعانية التي كانت تابعة آنئذ لمملكة صيدا. وقد استولت عليها إحدى القبائل الإسرائيلية المنحدرة من نسل "دان" أحد ابناء يعقوب وأعطتها اسمه. وبعد انقسام مملكة سليمان آلت"دان" إلى الملك يربعام فنصب عجلين من ذهب أحدهما في "بيت ايل" والثاني في دان، أي في طرفي مملكته، وامر بعبادتهما
أصبحت المدينة تحت حكم ملوك دمشق الآراميين حتى عام 743 ق.م. حين احتلها  الأشوريون 

وفي العهد الروماني أصبح اسمها دانوس، وكانت قرية صغيرة
ظل اليهود زمناً طويلاً يحددون الأرض التي وعدهم بها الرب بدان شمالاً وبير السبع جنوباً إلى أن حدث السبي البابلي فوقعوا في حيرة:أيبقى ربهم "يهوه" مع العجزة الضعاف في القدس أم يذهب مع المنفيين إلى بابل؟
ثم طلع أحبارهم بتخريج يتفادون به الأنشقاق فجعلوا يهوه رباً كبيراً تشمل سلطته فلسطين وبابل. ثم وسّعوا سلطته إلى ضفاف النيل ليحمي اليهود الموجودين هناك
"ومن هنا نشأ الادعاء الجديد بتوسيع أرض الميعاد فقالوا: "من النيل إلى الفرات

في عام 1939 أقام مهاجرون يهود من رومانيا كيبوتزا سموه "دان" بالقرب من تل دان

תל דן – אחד מתלי העתיקות הגדולים בארץ, המשמר את שרידיה של עיר קדומה, בת כ- 5,000 שנה. העיר הגיעה לשיא התפתחותה בתקופה הכנענית ובתקופה הישראלית

المصادر

 שמורת טבע תל דן

 زيارتي للموقع يوم الاثنين 15.07.2019

موقع شوف: http://shof.co.il/