Wednesday, July 14, 2021

قرية اقرث المُهجرة وصور من عدة زيارات

 



قرية اقرث المُهجرة
لقرية إقرث معزة خاصة عندي.
مرفق صور من عدة زيارات، لي معارف وأصدقاء يمتد عمرهم لقبل النكبة الله يرحم من رحل منهم عن هذه الديار قبل تحقيق العودة.
قسم من معارفي لم يولد في قرية إقرث ولكن إقرث ولدت بهم، أذكر منهم المرحوم د. إبراهيم عطا الله، كان رئيس لجنة العودة وله مواقف مشرفة له الرحمة ولبقية اشباب المتابعين لقضية اقرث الصحة والعافية وطول العمر، تجدونهم دوماً يتناوبوا للبقاء في محيط الكنيسة، التقيت يوم أمس بالشاب جلال خياط وأخوه جريس الله يطيل في أعمارهما.
مرفق بعض ما جاء عن إقرث في كتاب وليد الخالدي:
"رسم البريطانيون والفرنسيون الحدود بين لبنان وفلسطين في سنة 1923 ضموا اقرت إلى فلسطين. وكان سكان القرية يتألفون من 460 مسيحيا و30 مسلما. وبنيت مطرا نية الروم الكاثوليك مدرسة ابتدائية في القرية بإدارتها وكان الكثير من المزروعات يزرع في أراضيها كالقمح والشعير والزيتون والتين والعنب والتبغ. في 1944\ 1945 , كان ما مجموعه 1888 دونما مخصصا للحبوب و458 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين منها 80 دونما حصة للزيتون غير إن معظم الأراضي كان حرجيا فيه البلوط والصنوبر. وكان التل الذي بنيت اقرت عليه يضم بعض الأرضيات من الفسيفساء وبقايا معصرة للعنب وقبورا محفورة في الصخر وصهاريج للمياه وأدوات من حجر الصوان وكان ثمة مواقع أثرية أخرى بالقرب من القرية."
تتمة المقال في الرابط التالي: