Thursday, February 20, 2020

التواصل بين الأجيال في المدرسة الثانوية في البقيعة - اللقاء الأول 20.02.2020

תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏‏21‏ אנשים‏, ‏כולל ‏‎Sweed Sweed‎‏, ‏‎Osama Khoury‎‏ ו‏‎Fadel Sakhnini‎‏‏‏, ‏‏‏‏‏אנשים עומדים‏, ‏נעליים‏‏ ו‏פעילויות בחוץ‏‏‏, ‏טקסט שאומר '‏20.02.20‏'‏‏‏

التواصل بين الأجيال في المدرسة الثانوية في البقيعة - اللقاء الأول 20.02.2020

تم اللقاء الأول بين طلاب المدرسة الثانوية في البقيعة مع مسني القرية
بحضور مديرة المدرسة ، رئيس المجلس المحلي ونائبه وقسم من الهيئة التدريسية.
االهدف من اللقاء: التواصل بين الأجيال، تبادل خبرات، قيم وعادات مقارنة مع الماضي الحاضر والمستقبل.
عمل الجميع في الماضي في الزراعة وكانت لهم تقاليد وعادات مشتركة. وقد بقيت في البقيعة سيدة يهودية ما زالت تزرع وتحصد القمح كما فعل الأجداد حتى اليوم .

ومن مصطفى مراد الدباغ في كتابه "بلادنا فلسطين" جاء عن البقيعه ما يلي : "بلغت مساحة أراضي البقيعة 14196 دونماً ... وكان عدد سكانها 652نسمة 1922 وفي عام 1931 وصل ل 799 نسمة من جميع الطوائف ، الدروز 412 نسمة، المسيحيون 264 نسمة، المسلمون 71 نسمة واليهود 52 نسمة. "
يعود تاريخ البقيعة الى العصر الحجري القديم أي قبل 250 الف سنة حتى 45 الف سنة استناداً للحفريات التي أجريت بالقرب من عين البلد سنة 2005 ميلادية، ثم العصر الحجري ثم العصرالكلكوليتي أي العصرالحجري المعدني، وذلك استناداً لما وجد في مغارة الدفن، التي أكتشفت سنة 1995 في البقيعة بالصدفة،عند شق شارع وهي مغارة كارستية. وجد بداخل المغارة أدوات حجرية، أواني فخارية وتوابيت كثيرة مصنوعة من الفخار، تعود الى العصر الحجري المعدني أي الى أكثر من أربعة الاف سنة قبل الميلاد، كما ووجدت في المغارة، ادوات فخارية للبخور وللطقوس الدينية، وأواني فخارية مختلفة منها جرة مزخرفة ، وتماثيل أحدها مصنوع من الفخار وهو عبارة عن رأس انسان مجوف من الداخل ، له أنف وعيون وأسنان.

תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏‏21‏ אנשים‏, ‏כולל ‏‎Sweed Sweed‎‏, ‏‎Osama Khoury‎‏ ו‏‎Fadel Sakhnini‎‏‏‏, ‏‏‏‏‏אנשים עומדים‏, ‏נעליים‏‏ ו‏פעילויות בחוץ‏‏‏, ‏טקסט שאומר '‏20.02.20‏'‏‏‏

אין תיאור זמין לתמונה.

תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏פעילויות בחוץ‏‏, ‏טקסט שאומר '‏מערת פקיעין (צילום: ד"ר הילה מאי)‏'‏‏
תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏מזון‏ ו‏בתוך מבנה‏‏‏

תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏שמיים‏ ו‏פעילויות בחוץ‏‏‏

אין תיאור זמין לתמונה.

אין תיאור זמין לתמונה.


אין תיאור זמין לתמונה.

תמונה יכולה לכלול: ‏‏אדם אחד‏, ‏‏מחייך‏, ‏‏‏‏לעמוד‏, ‏‏פעילויות בחוץ‏, ‏טקסט‏‏‏ ו‏טבע‏‏‏‏‏

תמונה יכולה לכלול: ‏‏אדם אחד‏, ‏טקסט שאומר '‏البقيعة قبل 1948 امام بيت نعيم جريس وبيت سليم متري الطر الطرقات بين البيوت كانت مرصوفة وبجانبها قناة تجري فيها مياه عين البلد لري الحواكير‏'‏‏

תמונה יכולה לכלול: ‏‏טקסט‏‏
תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏3‏ אנשים‏, ‏‏אנשים מחייכים‏, ‏‏טקסט‏‏‏‏

תמונה יכולה לכלול: ‏אדם אחד‏

תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏‏אדם אחד או יותר‏ ו‏פעילויות בחוץ‏‏‏, ‏טקסט שאומר '‏יצחק בן צבי (על הסלע במרכז) עם אנשי פקיעין ליד עץ ,החרוב של ר' שמעון בר יוחאי צילום: ארכיון יד בן צבי‏'‏‏
 תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏פעילויות בחוץ‏‏, ‏טקסט שאומר '‏التليل الميادين البقيعه قبل النكبه‏'‏‏

תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏אדם אחד או יותר‏ ו‏פעילויות בחוץ‏‏‏

תמונה יכולה לכלול: ‏טקסט שאומר '‏صورة من كتاب بطرك والمشرق إلى أهل البقيعة يعلمهم بان القس موسى مخول كاهن القرية رقي لدرجة قبول اعترافات المسيحيين وقد نال بركة البطرك كان ذلك في بداية كنيسة الكاثوليك في البقيعة حرر سنة 22.02.1795‏'‏

תמונה יכולה לכלול: ‏‏פעילויות בחוץ‏‏

תמונה יכולה לכלול: ‏‏‏‏‏שמיים‏, ‏הר‏‏, ‏‏בית‏, ‏‏ענן‏, ‏פעילויות בחוץ‏‏‏‏ ו‏טבע‏‏‏

Thursday, February 6, 2020

إكتشاف مقبرة توت عنخ آمون والسرقة



إكتشاف مقبرة توت عنخ آمون والسرقة
بقلم: سهيل مخول - البقيعة  

زرت مقبرة الملوك ومن ضمنها مقبرة توت عنخ آمون في صعيد مصر، كما وشاهدت ما وجد في هذه المقبرة في المتحف الفرعوني في القاهرة، وزرت المتحف البريطاني في لندن الذي يشمل جناحاً كبيراً جداً للآثار الفرعونية، في جميع هذه الأماكن توجد مراقبة وحراسة من قبل السلطات الرسمية للدول، لمنع سرقتها، تمت سرقة آثار كثيرة بالرغم  الرقابة المشددة التي فرضتها  الحكومات على الآثار المصرية. في مدينة نوريش البريطانية توجد قلعة قديمة تدعى قلعة الغرباء وهي قلعة جميلة توجد بها عدة متاحف.
  منها : متحف للحيوانات المحنطة، متحف التاريخ ، متحف للملابس البريطانة من العصور الغابرة وبعض المنسوجات والقطع الأثرية وقد شد إنتباهي عنوان يشير الى متحف عن الفراعنة، والأغرب من ذلك بأن محتويات هذا المتحف أحضرها (سرقها) شخص من سكان مدينة نوريش، هذا الشخص إشترك في البعثة البريطانية التي إكتشفت قبر الفرعون الشاب توت عنخ آمون سنة 1922 ميلادية، في وادي الملوك قرب مدينة لقصر في صعيد مصر. هذه الآثار حفظت في منزله، قبيل وفاته تبرع بها للبلدية، وهي حفظتها في هذا المتحف المفتوح للزور، زرت المتحف والتقطت بعض الصور. شملت الآثار التي سلبها: موميا لشخصين وتماثيل وقطط محنطة ومخطوطات وغيرها جميعها كانت مُلكه الخاص
يرى علماء الآثار أن سر الهوس العالمي بتوت عنخ آمون يكمن في احتفاظ المقبرة بكامل محتوياتها من كنوز فريدة، على عكس المقابر الأخرى التي تعرضت للسلب والنهب، وفي الغموض الذي أحاط بمصير الفرعون الشاب واللورد كارنارفون، الثري الإنجليزي، الذي موّل أعمال الحفر.
 تولى الملك توت عنخ آمون عرش مصر في فترة تغيير جذري عام 1336 ق.م ، وكان عمره تسع سنوات وتوفي عندما كان عمره 19 سنة. 
تولى العرش بعد الفرعون إخناتون الذي قام  بتغيير الديانة الرسمية لمصر من عبادة الآلهة الكثيرة  إلى عبادة إله واحد هو آتون إله الشمس
 ولكن سرعان ما عادت الأمة المصرية لعبادة ما كان سابقاً  
 تعود عظمة اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون، الملقب بالفرعون الصغير، لأن مقبرته هي الوحيدة التي لم يكتشفها اللصوص قبل ذلك أي قبل سنة 1922، فبقيت محتفظة بكنوزها حتى يومنا هذا، والتي أسهمت بشكل بالغ في الكشف عن جانب من التاريخ المصري القديم. 
  كشف داخلها على 3500 قطعة من المحتويات موزعة في الغرف المختلفة. كما عثر على قطع أثاث وكراس ٍ ومصابيح بالزيت، وقطعاً للألعاب، ومخزونات غذاء ومشروبات وأوعية ذهبية وفخارية، وعربات (كانت تجرها الخيول) ومعدات حربية، مما شد انتباهي في المتحف المصري في القاهرة، بأن هذه الأثار إحتلت غالبية مساحة الطابق العلوي من المتحف، تشمل ما ذكر سابقاً أضف لذلك سرير للملك، له مفصلات ويمكن طيه كان يستعمل عند الرحلات.