جمهورية رواندا وتعني أرض الألف تل Rwanda

 

جمهورية رواندا وتعني أرض الألف تل

Rwanda

يتواجد هذه الأيام في روندا صديقي جوحا יוסף א.יאיר ג'וחא אנגל ، كتب على صفخته ما يلي " אנשים ברואנדה, חיים בצניעות ועובדים קשה. שוויון מלא בין גברים לנשים בכל מה שקשור בעבודה . ואנדה, חוץ מהעבר הקשה זו מדינה מיוחדת ומעניינת גם לכאלה שכבר ראו את אפריקה בזויות שונות."  مرفق صور من رحلته هناك

מצורפים תמונות שצלם "גוחא"

رواندا

دولة في شرق أفريقيا

جمهورية رواندا وتعني أرض الألف تل هي دولة في شرق أفريقيا بمنطقة البحيرات العظمى الأفريقية لشرق وسط أفريقيا، تحدها، وهي تعد بالإضافة إلى بوروندي من أقاليم الكونغو الكبير. وتعد رواندا منبع نهر النيل. وقد جذبت تلك الدولة الاهتمام الدولي نتيجة الإبادة الجماعية، حيث تم قتل ما يقارب 800,000 شخص، الحرب الأهلية الرواندية (1990 - 1993) أو ما يعرف بالحرب القبلية بين التوتسي والهوتو، كانت صراعاً بين القوات المسلحة الرواندية الممثلة لحكومة رواندا، وبين الجبهة الوطنية الرواندية المتمردة. ومنذ ذلك الحين بدأ البلد بالمعافاة واستعادة وضعه الطبيعي، حتى اعتبرت رواندا الآن نموذجا للبلدان النامية.

المصدر: الموسوعة الحرة

רואנדה

רפובליקת רואנדה (להאזנה (מידע • עזרה) המכונה "ארץ אלף הגבעות" - בקיניַרואנדה: Igihugu cy'Imisozi Igihumbi להאזנה (מידע • עזרה), בצרפתית: Pays des Mille Collines) היא מדינה במרכז אפריקה הגובלת באוגנדה, בורונדי, הרפובליקה הדמוקרטית של קונגו וטנזניה. האוכלוסייה המקומית מורכבת משלוש קבוצות אתניות. ההוטו, המהווים את רוב האוכלוסייה, הם איכרים מקבוצת עמי הבנטו. הטוטסי, הרועים אשר הגיעו לאזור במאה ה-15, היו עד 1959 הכת השולטת תחת מערכת פיאודלית המבוססת על נכסי בקר. הטווה נחשבים לשרידי המתיישבים הראשונים באזור והם בני הגזע הפיגמי.

فراشة الكرمة - عثة صقر أبو الهول

 

 

    فراشة الكرمة

   Levant Hawk Moth : عثة صقر أبو الهول  الاسم الانجليزي

   רפרף הגפן   الاسم العبري  

Theretra Alecto    الإسم العلمي

فراشة الكرمة تنتشر في منطقة حوض البحر المتوسط وتنتشر في شرق وغرب روسيا. هذه الفراشة تنتمي للعثيات وللفراشات الليلية، متوسطة الحجم يصل طولها عندما تفتح جناحيها 10 سم  وطول الجسم 5 سم وعرضه 1 سم.

تضع الأنثى البيوض على أوراق الكرمة (الدوالي) ، لون البيوض أخضر فاتح، تفقص البيوض بعد خمسة أيام وتخرج منها يرقات التي تتغذى بأوراق الكرمة ويكون لونها أخضر وقد تكون بنية اللون.

يستمر نمو اليرقة أثناء ذلك تخلع جلدها عدة مرات ، يصل طولها في النهاية الى 10 سم، وفي نهاية طور اليرقة والذي يستمر اسبوعين تقريباً، بعد ذلك تنزل اليرقة للتربة وهناك تتحول الى شرنقة (خادرة) يصل طول الخادرة  تقريباً 7 سم، تستمر في هذا الطور مدة ثلاثة اسابيع ثم تصبح حشرة بالغة، أما اليرقات التي تكون في نهاية الصيف وبداية الخريف تتحول الى شرانق في حالة سبات شتوي الذي يستمر ما يقارب ستة أشهر.

وجدت في التربة بالقرب من الدالية التي بجانب بيتي، في نهاية شهر تشرين الأول شرنقة كهذه مرفق صور لها، في فصل الربيع القادم سوف تخرج منها حشرة بالغة.

دورة حياة فراشة الكرمة في فصل الربيع والصيف من البيضة حتى الحشرة البالغة تستغرق 35 – 55 يوماً.

قرية عين زيتون المُهجرة

 

قرية عين زيتون المُهجرة

قرية عربية تقع على بعد 2 كم تقريباً إلى الشمال من مدينة صفد*. وتعد ضاحية لصفد لقربها منها. نشأت في أحد الأودية المنحدرة من جبال الجليل* الأعلى. مساحتها 35 دونماً تضم 137 بيتاً. وقد امتدت عمرانياً قبل تدمير اليهود لها متجهة نحو صفد، وزاد حجمها لأهمية موقعها، ولجودة أراضيها الزراعية. تبلغ مساحة الأراضي التابعة لها نحو 1.100 دونم، منها 46 دونماً للطرق والأودية. وتستغل معظم هذه الأراضي في زراعة الأشجار المثمرة كالزيتون والعنب. وتعتمد الزراعة* على الأمطار التي تهطل بكميات كافية. أما مصادر المياه الأخرى فهي قليلة.

نما عدد سكان هذه القرية من 386 نسمة عام 1922 إلى 567 نسمة عام 1931، وإلى 820 نسمة عام 1945. وقد تعرض هؤلاء السكان إلى حملة إبادة قام بها العدو الصهيوني خلال عدوانه على القرية في 6/5/1948. وبعد أن دمرت القرية تشتت من بقي حياً من سكانها العرب. وأقام اليهود مستعمرة “عين زيتوم” على بعد كيلومتر واحد من أنقاض عين الزيتون.

منقول من الموسوعة الفلسطينية

عين الزيتون سنة 1940

حمام سليمان الموجود في الحديقة الوطنية - حِمَّة طبريا

حمام سليمان الموجود في الحديقة الوطنية - حِمَّة طبريا

גן לאומי - חמת טבריה

يوجد في هذا الموقع 17 نبع مياه ساخنة، تخرج المياه من باطن الأرض بدرجة حرارة 60 درجة مئوية، يتم تجميع المياه وتستخدم في حمامات طبريا المحاذية لحمام سليمان.

عرفت أهمية هذه المياه منذ القدم ، نجد اثار حمامات من الفترة الرومانية.

أما حمام سليمان،الذي شيده والي عكا أحمد باشا الجزار سنة 1780 مستخدماً حجارة البازلت السوداء. وقد سمي باسم سليمان لأن الأسطورة الشعبية، تفيد بأن الملك سليمان الحكيم أسكن مجموعة من الجن في جوف الأرض وأمرهم بتسخين المياه.

استمر نشاط هذا الحمام، حتى سنة 1944، المبنى قائم حتى اليوم.